حركة الفهود السود أمثلة على
أمثلة span>
- أصبح هذا الأمر قضية أساسية في الاضطرابات الاجتماعية الإسرائيلية في السبعينات وتأسيس حركة الفهود السود في إسرائيل.
- وتحول بعضها إلى مظاهرات عنيفة، مثل احتجاج عام 1971 من قبل حركة الفهود السود الإسرائيليين التي حرقت فيها صورة رئيسة الوزراء غولدا مائير كعمل احتجاجي، وشهدت الساحة عام 1995 احتجاجاً على رئيس الوزراء إسحاق رابين بسبب توقيعه على اتفاقية طابا (أوسلو الثاني)، وبعد ذلك استمر آلاف المتظاهرين في التظاهر في الكنيست، ودمَّروا الممتلكات العمومية في الطريق.